البكاء الشديد دون سبب معروف والاختناق والرغبة في الانعزال عن الأهل والأصدقاء.
عدم اهتمام الشخص المصاب بالحسد بمظهره وملابسه أمام الناس.
دائم الشجار مع من حوله ويتسم بالعدوانية الشديدة ويقوم بإحداث ثورة غضب شديدة.
وعلى العكس حتى وإن تعرض الشخص للحسد ولم يقدر له أن يصيبه
لن يحدث له أذى أو ضرر، فعلى المرء أن يحسن الظن بالله وتقبل قدره
عدم التوازن قد يصل إلى فقدان الشخص المحسود للوعي وشعوره بالإعياء المستمر.
يفقد الشخص المحسود الشهية إلى الطعام فيعاني من نقصان ملحوظ
في الوزن والتعرق وكثرة التبول والإسهال المستمر.
قد يعاني الشخص المصاب بالعين بألم شديد في البطن وبعض الأمراض
النفسية التي قد تصل إلى الاكتئاب.
ظهور كدمات في مناطق مختلفة من جسم الإنسان ذات لون أزرق أة أخضر.
شعور المعيون بوجز في الأطراف وثقل بالرأس وعدم تذكر الأشياء
وفقدان التركيز والتوازن والشعور بالخمول.
حقيقة الإصابة بالعين والحسد
إن كل شيء يحدث للأنسان في الدنيا إنما هو قضاء وقدر من الله عز وجل
فإذا كان مقدر لشخص أن يصاب بالحسد فسيحدث ذلك بأمر الله ومشيأته
وعلى العكس حتى وإن تعرض الشخص للحسد ولم يقدر له أن يصيبه
لن يحدث له أذى أو ضرر، فعلى المرء أن يحسن الظن بالله وتقبل قدره
بنفس راضية حتى يزيل الله عنه هذا الابتلاء، وهذا ما أشار