Spread the loveاعمال روحانية لجلب الرزق الكهرمان هو حجر له لون برتقالي شفاف، و هو يبدو كالأحجار الكريمة بالرغم من أنه ليس حجر كريم، بينما هو عبارة عن مادة صمغية ” راتنج ” تفرزها أحد شجرات الصنوبريات المعمرة و التي يزيد عمرها عن ملايين السنين و التي تنتشر في أوروبا الشمالية. و تقوم هذه الشجرة بإفراز هذه المادة للدفاع عن نفسها ضد الأمراض و الفطريات، و عندما تزداد كمية هذه الإفرازات تصبح ثقيلة فتسقط على الأرض. مع مرور الوقت، تتحول هذه المادة إلى صخور مختلفة الألوان، تبعاً للبيئة المحيطة بها، فتتلون بألوان متعددة و جذابة. و قد تنجذب بعض الحشرات لهذه الألوان، و لكنها عندما تقترب منها ستلتصق بها و تتحجر بداخلها. يعتبر الكهرمان الشفاف أكثر قيمة من الكهرمان الغائم اللون، و حتى إذا تواجدت به بعض الحشرات المتجمدة داخله. و تعتبر منطقة بحر البلطيق هي المصدر الرئيسي للكهرمان، و بالرغم من أنه من غير المعروف متى بدأ إستخدام الكهرمان لأول مرة، إلا أنه يمكن ربطه بالسكان في العصر الحجري. كما عثر بعض علماء الآثار على القليل من الكهرمان في المقابر المصرية التي يعود تاريخها إلى 3200 عام قبل الميلاد، و بل تزال الدول الإسكندنافية مصدر رئيسي للكهرمان اليوم. ما هي أنواع حجر الكهرمان يعود تاريخ أقدم انواع الكهرمان المحفوظ إلى العصر الكربوني، أي حوالي منذ 320 مليون عام. و هناك العديد من أنواع حجر الكهرمان مثل: الكهرمان البلطيقي الكهرمان البلطيقي هو النوع الأكثر نموذجية من أحجار الكهرمان، و يتواجد هذا الحجر لعى طول شواطيء بحر البلطيق. و يعود عمر هذا الحجر إلى حوالي 44 مليون عام حسب الدراسات و الأبحاث، و يحتوي على غالبية أنواع الحيوانات الحفرية التي نعرفها الآن. اعمال روحانية لجلب الرزق Previous Post طرد الشياطين من البيت بالدعاء Next Post احجار كريمة لتسهيل الامور Related Articles غير مصنف ايات لتحصين القرين من سحر الارحام ورد الزوج غير مصنف علاج التابعه وطرد الحسد بالملح غير مصنف طرد الزوج الخائن من المنزل غير مصنف عرق السواحل النباتي لارجاع الحبيب بعد غياب غير مصنف اشهر واقوه شيحه روحانيه لتسهيل الزواج سرريع اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *التعليق * الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
